راحت صباح تبيع التوت بمثل هالوقت من السنة ببيروت
ولما شعرت أن قلبها سيقع بحب رجل مدني بيروتي يبعدها عن أهلها وضيعتها
ومرباها الأصلي
صدحت تقول :
عالضيعة يما عالضيعة وديني وبلا هالبيعة
جينا نبيع كبوش التوت ضيعنا القلب ببيروت
يا شماتة شباب الضيعة
ليمن بدنا نحكي قصتنا يا مصيبتنا ويا جرستنا
هالشب اللسبب لوعتنا بايع قلبو تنعشر بيعة
جينا نبيع كبوش التوت ضيعنا القلب ببيروت
يا شماتة شباب الضيعة
غلطنا اللي بنظرا حبينا يا ريت شوي تروينا
نحنا كل الحق علينا عمرا ما كانت هالبيعة
جينا نبيع كبوش التوت ضيعنا القلب ببيروت
يا شماتة شباب الضيعة