إليك أرسل خربشاتي..بقلم بسام البني

الصديقة العزيزة شذى، نعم الحب الأول لايفارقنا، لايتركنا ولانتركه وكلما كبرنا كلما كنا بحاجة له..
هكذا هي الدنيا..
دمت بخير..

صديقي وأخي ابن الضيعة، إنك تقرأني دائماً وكأنك أنا، افتقدك يا صديقي فهل تعلم ..

اقتباس :

يَبدُو
أننِي أبحَثُ عَنْ حُبٍّ مَلامِحُهُ عَرَّبِيَّةٌ، يَحمِلُ بينَ طيَّاتِهِ
عُذرِيَّةَ المَاضِي ، جُرأةَ اليَومِِ وإستمرَارِيَّةَ المُستقبَلِ،
حُبٌّ ينطِقُ بلِسَانِ نِزَارٍ فيقولُ ليسَ هُناكَ عِندِي حُبٌّ أخِير،
كُلُّ حُبٍّ جَدِيدٍ هُوَ حُبٌّ أخِيرٌ ويُغَنِّي بِصَوتِ هَانِي شاكِر
((مشتريكي ما تبيعيش وإرجعي ما تضيعيش عشرة العمر بثواني)).

لا بد أن يكون حبنا عربي .. نغار وننفعل ونجعل من قلوبنا كوخاً نقياً ليحفظ في داخله من نحب
رسائلنا نرسلها قد تكون لحبيب مضى أو لحبيب يقبع في داخلنا وفي المحصلة الذكريات هي المتلقي الحقيقي لكل رسالة
رائع نصك يا صديقي ويخاطب القلب والروح بطريقة مزجت البساطة مع توجيه مميز للفكرة نحو التأكيد أننا لايمكن إلا أن نكون عرب في حبنا وعشقنا
دام قلبك محباً

شكراً أخي مهند .. نعم يا صديقي يبقى حبنا عربياً بكل مافي هذه الكلمة من سحر ورقي..

الصديقة الغالية مي خلوف ..
كلماتك تاج على رأسي أفتخر به..
دمت بخير..

ذكرياتنا تسكننا ونسكنها
جزء منا ونحن جزء منها

هي خربشات بوح سيبقى مادام القلب ينبض بالحب
كلمات رائعة تنبض بالحياة
كل التحية بسام

بسام البني كتب:

صديقي وأخي ابن الضيعة، إنك تقرأني دائماً وكأنك أنا، افتقدك يا صديقي فهل تعلم ..

الصديق والأخ الغالي بسام ... (القلوب عند بعضا )... كم أتشوق للقاء قريب

شكراً لك يا أبا محروس ووسيم

إطلالة جميلة

أنا دائماً أتحسس العفوية والصدق في كلماتك

هل تعلم ؟

أخي ثبت الجنان هون ؟؟!! يا مرحبا يا مرحبا .. شكراً محمد لأنك دخلت لهذا المكان الرائع ..

أخي وصديقي الغالي ابو الجود لك مني كل الشكر والتحية ..