مريم تلك غريبة .. ربما أهلها واقعها .. ربما لأنها أنثى !
أنتظر بشوق تفسير المقدمة من النص .. وقد انتقلت بنا كاميرا المشهد من رومانسية وحب وحياة وأنوثة إلى واقع مرير وقهر وبؤس
وجمالية التفسير بعد أكتمال القصة
القصة ذات صياغة رائعة ومشوقة من ميساء التي عودتنا على قوة التعبير وقوة الصورة
ننتظر روعة وحكمة ما سيأتي مما سيخطه قلمك الرائع
شكؤاً ميساء