أوافق وبكل الدعم للكبار بالتشجيع وكسر حاجز الخجل
أبي يرحمه الله لم يخجل و ذهب وتعلم وهو كبير وصار يقرأ القرأن والترجمه في التلفزيون
أما امي يحفظها الله ويرعاها فخجلت وقالت بعد ما شاب ودوه الكتاب والنتيجه انها لا تقرأ وهي في قرارة نفسها نادمه وتقول ليتني ذهبت وتعلمت
مشكورة سالا على اهتمامك بهذه الناحية الانسانية