ليدين من حجر و زعتر...
هذا النشيد ..
لأحمد المنسيّ بين فراشتين...
مضت الغيوم و شرّدتني...
و رمت معاطفها الجبال و خبّأتني...
نازلا من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل..
.البلاد و كانت السنة...
انفصال البحر عن مدن الرماد و كنت وحدي....
ثم وحدي ...آه يا وحدي ؟
و أحمد..كان اغتراب البحر بين رصاصتين..
مخيّما ينمو ، و ينجب زعترا و مقاتلين....(( محمود درويش))....
........................
و يبقى محمود فينا.... صرخة.... حين تجف مياه الكلمات... و حقل زعتر... في هذا الشتاء الطويل..... شكرا غوست... حسن أختيارك... لقد أمتعتنا