نقاشاتنا والثالوث المحرم؟؟؟

كثيرة
هي القضايا التي يتناقش يها الشباب فتيان وفتيات وطبعا غالبا تكون قضايا
ومشاكل تخص الفترة التي يعيشونها او تخص امور تتعلق بهم شخصيا وبمستقبلهم
وما قد يعانون منه حاضرا ومستقبلا وبالتالي وبحكم مجتمعنا الشرقي يتخذ
النقاش أشكالا مختلفة كأن يكون هناك قضايا تهتم بالذكور واخرى بالأناث
وبالتالي يصبح نوع من العرف والتقليد تدوال قضايا محددة
ولكن ما يحدث هو ان كل القضايا يتم تداولها ومناقشتها وبين الكل وبين الجنسين معا بأوقات كثيرة
ولكن هذا النقاش يتم بالسر وبشكل خفي دون معرفة الاهل او الآخرين ممن لا تروقهم هذه الأحاديث
ومن اهم القضايا التي تعتبر من المحرمات هي قضايا : الدين - الجنس - السياسة
وخاصة للبنات حيث لا يتقبل أي كان فكرة فتاة علمانية او فكرة فتاة مثقفة
جنسيا ومتطلعة بشكل علمي طبعا على امور كهذه والسياسة من الممنوعات لأسباب
كثيرة كفقدان الحرية ونقص الديمقراطية في الكثير من دول العالم الثالث
وبالتالي يصبح معيبا مجرد تداول هذه الأمور ومعيبا التفكير فيها وكل ما يتعلق بها
فكيف يصل مجتمعنا إلى درجة ثقافة ووعي كافية؟
وكيف نطلع اولادنا على هذه المور دون مخافة خطر أفسادهم؟
وهل أنت عزيزي القاريء مع تدول هذه القضايا وطرحها على العلن سواء بمجتمع ذكوري او انوثي؟
ولو تمّ ذلك فلأي درجة يجب ان يصل جيل الشباب بالعلومات؟
وهل نترك لأولادنا ولشبابنا حرية أختيار ما يرونه مناسبا وصحيحا من هذه المفاهيم ومن هذه القضايا؟
اتمنى المشاركة بشفافية وجرأة
وشكرا للجميع








__________________

مي كيف شكرا على الطرح
ابن الضيعة سلامات انا مومعك
مابعتقد انو في شي محرم بالنقاش خصوصا الموضوع الجنسي
وانا بعرف بنات كتير بتحكي باريحية بهيك موضوع بدون خجل
الموضوع صار عادي
والسياسة صارت حديث الكل هي الايام
الكبير والصغير وما في مشكلة
بالحديث عادي
اما الدين هذا حديث النقاش فيه عقيم
بدون جدوى ونتيجة
لانو مافي حدا يقنع الاخر
وبعدين كل مين على دينو الله يعينو؟
الاهم انو بالعصر يلي نحن فيه
ماعاد في شي محرم
الا الشخص نفسه هو يلي بيحط المحرمات لنفسه