عاج الشقي على رسم يسائلهُ..... و عجت أسأل عن خمارة البلد
رحمة الله عليه..... لقد رحل.... هذا واضح... علّ السماء تعزي الطفل.... لكن من يعزي ذويه... اللذين دفعوه إلى حتفه....
و أذكر هنا... منيف في مدن الملح... عندما نُفذ حكم الإعدام بالسيف... بالعجوز و الشاب ( ظلماً)... على رمل
الربع الخالي... يصرخ الشخص الثالث( الراوي) قائلاً....
صمتُ .... صمتٌ... و غضب......
الغالي مهند تقدير و شكر...