محمد الماغوط ...تحية لروحه ولقلمه حين وجد لنا كيف ضاع الوطن فقال: "في مرحلة الفطام وأنا أحبو باكياً وراء أمي المنشغلة عني وراء الكنس والمسح ونفض الغبار، كنت آكل كل ما تطاله أظافري الغضَّة من تراب العتبة والشارع وفسحة الدار، ويبدو أني أكلت حصتي من الوطن منذ ذلك الحين".
شكرا لك مسافرة العزيزة..