شَوقي يَجلُّ عَنِ الوَسائل وَهوَى ينزّه عَن مُماثِل
شَوقي يُجدّدهُ الزَّمان إِلَيكَ لا نَحوَ المَنازل
بُشّرتُ أَنّك قاتِلي يا حَبَّذا إِن كُنتَ قاتل
زَوّد فُؤادي نَظرَة مِن حُسنِ وَجهِكَ فَهوَ راحِل
روحي فِداء مُبَشِّري إِن صَحَّ أَنَّكَ لي مُواصِل
مُستَشفِعٌ بِوَسائلٍ وَأَلَذّ مِن إِحدى الوَسائل
سَهَري لِغَيركَ ضائِعٌ وَتَيمّمي بِسِواكَ باطِل