الميكرو باص

يسعد مساك ابو جورج اكيد ما بقى بنصحك تعيدها ما بتستحق المغامرة
وع سيرة وليد بيضل مخطوف مابعرف ليش بيضلو بيخطفوه هالجنيات

يسعد مساك باسل..اي والله بعرفها انا اللي بعرفها
هون ما حدا بيسترجي بيعطي للراكب اللي قبله الاجرة كان بيصير فيها قطع رقاب ومسائل تمس بشرف النفس

يسعد مساكي حالمة ان شا الله بتضلي دائما ضحكانة اي انا قصدا حطيتها منشان ضحكك

يسعدلي صباحك خيتي صبا ..فرطتيني من الضحك و ذكرتيني ايام هديك السة لما كنت انزل أحيانا من المعهد بالميكرو ...اش كانت ايام و قديش كنا نضحك ..و هي ما عدا يللي احيانا بتفطسي من الريحة و خاصة بالشوب الريحة بتكون روعة ...و ما تنسي ي منهون بكونوا من الضيع بيطلعوا هنن و اولادهون ال 15 و بيقعدوا فوق بعض و اذا بتشوفي فرخ من هل افراخ صار تحت اجريكي ......يسعدلي صباحك الحلو خيت

يعني رغم أنو من زمان ماركبت مكرو ورغم انو هون بروسيا كمان في مكرو وفي نفس المشاكل ونفس القصص، بس كمان نادر ما اركب، بس والله يا صبى ضحكتيني من كل قلبي وأستطيع أن أضيف أن الرجل البدين قد يأخذ محل إثنين في وقت واحد أو أنه قد يقع على حضن حدا إذا الشوفير ضرب فرام في الوقت الذي لهم فيه الزبون بالجلوس..ههههههه.
شكراً صبا لقد ضحكت من اعماق قلبي ..

يسعدلي صباحك بيوتي الاميرة...انتي ماشي ماثر فيكي الا الروائح الذكية ..بعرف بعرف لا تحلفي

مي العزيزة وصلني الايميل وضحكني كتير لهيك حبيت شارككم فيه

بسام سعيدة لانه المساهمة رسمت الضحكة على وجوهكم...
انا بزمان كان يصير معي فصول بتموت من الضحك كتير بايام الباصات..
على فكرة انا بعد ما اجو الباصات الجديدة صرت بحب اطلع بالباص مريح ودور بالمدينة ..لاني احيانا بحب الزحمة وبحب امشي باماكن مزدحمة ..لانه شي بيعطيني شعور حلو حول الحياة

بتذكر أول ما نزلت الميكرويات بأول التسعينات سمهوها الناس جرادين
بقى اذا واحد ركب ميكرو كان يقول لرفيقو والله ركبنا بالجردون أسرع من الباص وهذا كان تمييزاً عن باصات النقل الداخلي القديمة اللي كانت تشحط حالها شحط بالشوارع وبتلاقي الباص مايل بما يزيد عن 30 درجة نحو إحدى الجهتين بسبب اختلال الدوزان ( المقصات مكسورة ) وأحياناً بعلق غيار السرعة مع الشوفير بتقوم علية السرعة بتطالع صوت على كيفك

أما الميكرويات هلأ فأكتر شي بثير الضحك والسخرية بعد كل شي ذكرتيه يا صبا هو انو الشوفير بكون عم يمثل عالشرطة وضعه لحزام الامان بكون حاطه بحضنو حط ومو رابطه

أما أكتر شي بغيظني هو أنو لما بدي وقف ميكرو بيشتغلو معي بالضد لما بوقف قبل الموقف بكم متر بروح بيشحط لبعد الموقف بعشر متار ولما بوقف بعد الموقف بوقف قبل بعشر متار واذا وقفت عالموقف تمام يا بيشحط عشرة لقدام او عشرة لورا
ولما بكون مضطر انو اركب معو بكون صاحبنا بطران وما بوقف مع انو معو محل ولما ما بكون بدي اركب بلاقيه بوشي وعم يزمرلي