تبعثـــــرت حيــــاتي مـــن جـــــديـــــــــد ....
وأنــــــا أقــــف الان على رصيف الــوداع
أقبـــــل يــديه .. وهـــو يختفـــــي
مــن بيــن أحضــاني وأصبـح الحـزن مدنــا وقـــلاع
أصبحـــت مســافرة تائــهة .. دون مرســـــــى
أو حتــــى مركـــــــب ذا شـــــــــــــــــراع
الرائعة زونننننننننننننن
نودعه ونبفى نحن في هذا السجن
ونحن على علم ويقين باهن لن يعود