جئت الحبيبة أبتغيها
لم تعر كل المجيء أي إهتمام
قالت أجئت مع الصباح لرؤيتي
أم جئت تسألني الحديث لنتفق
قلت افرضي ما شئت أنت وقدري
أما أنا فلتعلمي أني قلق
قالت أرى يا صاحبي أن نفترق !!!!
أنفترق !!!! لا إننا لن نفترق
حكمو على أعصابنا أن تحترق
لن نفترق
لن نفترق
..........
لكن في النهاية افترقنا
وأضحى كل واحد منا في درب
لكنه ما زال يذكر الآخر كلما هبت ريح
أو سئل من أحد ما ... لماذا هذا التأخير في الحب والارتباط
فيكون قدره الوحيد
إجابة واحدة:
أحببت وفشلت
وانتهت قصة حبي بافتراق
ربما يكون ذلك لسوء حظ
أو سوء تقدير في البداية
أو لأن القدر يتحكم في مصائرنا
ربما
ربما
لكن النهاية هي ذاتها...
أتمنى أن نحب ... ونلتاع
ولكن نتمكن ممن نحب
ونحظى به قربنا
هذه أمنية كل عاشق
أتمنى أن تتحقق