تحمل هذه المقطوعة فلسفة عميقة وكلمات جميلة فلك الشكر زونين على ذوقك الرفيع ولا أنسى شكر صديقك الذي أرسلها لك.
لماذا حين تنتهي الحكاية..
ونهمل كل أوراقها وطقوسها وذكرياتها..
لانفكر سوى في كيفية احتمال الألم الناتج عنها..
ونعلن الحداد..
فلا نرى من الحياة سوى سوادها..
ولانتذكر من الحكاية سوى ركنها المظلم..
ونهيء أنفسنا للحزن والألم والندم والبكاء..
على الرغم من أن مرحلة مابعد الفراق..
قد تكون مرحلة أخرى أجمل وأصدق..
إذا نحن أردنا ذلك؟
قد يكون الخوف من المجهول القادم هو السبب..