سأبدأ بالتعليق بالقول
( ياسر جاني أفتخر بنفسي لأنك صديقي )
أفتخر أن لي ماض شاركتني فيه .. يوم علمتني أن النخيل قد يكون شجر .. وقد يكون قلب ينبض .. وقد حدثني النخيل أسراره يوم علمتني لغة النخيل .. ولن أنسى يوماً حديث النخيل !!
وما زالت تلك الذاكرة القابعة هناك ... تقول ياسر وتقول ووطن يمتد ويرتد كحبل مطاط !!