بعد ما سمعت منك لن تشتكي... صدقني... فروح الأرض كما المرأة المدينة.. تحب أن نَسمعها... و أن نُسمِعها.... قصصاً من هيامنا... و من عذابنا في جهات الأرض....
لكنها اليوم... كانت راضية.... أو لنقل سعيدة... ألم ترها ترقص للأغصان ... للعصافير... و لروحك الطيبة يا صديقي....ابن الضيعة... شكراً....
محبة...