أولاً يسعد صباحكن جميعاً... و خص نص لسننبلومن... و بعد... أنا عندي كل مما يلي :
بالنسبة لأسم تركيا... في فرضيتين لم يجزم دارسوا النصوص بصحة إحداها على الأُخرى... ....
أ- الرواية الأولى... وهي الأقرب للصحة(هي القصة حكت لي ياها ستي رحمة الله عليها) تقول الرواية.... في مرة بنت فجعانة هي و أمها ماشين بسوق الخجا تبع استنبول...( فجعانة = مشفوحة )... قامت هالبنت الفجعانة شافت بياع شاورما.... قالتلها لأمها.... (بالتركي طبعاً).... يامو هاتي لنا سندويشتين شاورما لنتنشفهن.... (نتنشفهن = نأكلهن)... المهم شو بدنا بطول السيرة... الأم ما كذبت خبر.... أشترت سندويشتين... البنت الفجعانة... رقعت السندويشة بلقمة وحدة...( رقعت = ألتهمت)... و صارت تتطلع على سندويشة الأم.... هون يا سادة ياكرام و بلا طول سيرة... الأم حست أنو البنت منيشنة على السندويشة تبع الأم.... حاولت الأم تهرب... بس البنت كانت أسرع... و دقت بسندويشة الأم....( دقت = خطفت)... صارت الأم تصرخ ( بالتركي طبعاً)... تركيا... ولك تركيا... بمعنى( تركيها للسندويشة).... مع مرور... زلمة هندي.... صار يقول.... تركيا.... أمان يا ربي أمان.... في عجب... تركيا.... و سموا البلد تركيا.....
ب- الرواية الثانية.... وهي الأضعف.... هي ما حدا حكا لي اياها.......
كان في بياع فلافل أسمه ( مصطفى كمال أتاتورك)... فاتح على زاوية سوق الحميدية.... تبع أنقرة.... العالم كانو كثير يحبو الفلافل تبعو.... مثل ما (أنا)... كنت حب فلافل أبو ناصيف(ساحة العباسيين).... و تقديراً لأتاتورك بتطوير ثقافة الفلافل... في الأناضول... إشتقوا من إسمه تركيا.... ( اتاتورك... تركيا)....
و هون يا سادة ياكرام رح أكتفي ....
محبة.....
سامحونا.........