الله يا صديقي الله.... أحمد رامي .... ام كلثوم تغني ذكرياتها.... مقهى النوفرة... دمشق خلف الجامع الأموي.... حيث ضاع مني القلب هناك.... ولم أجده بعدها.... دمشق مساءاً.... أزقة باب توما.....
ذكريات داعبت فكري وظني لست ادري ايها اقرب مني
هي في سمعي على طول المدى نغم ينساب في لحن اغنى
بين شدو وحنين وبكاء وانين
كيف انساها وسمعي لم يزل يذكر دمعي
وانا ابكي مع اللحن الحزين
و أنا أبكي مع اللحن الحزين.... الله الله
مهند لقد نكأت الجراح الليلة....
مهند الغالي شكراً لك......
محبة....