نحن نسعى للمطلق.... فيصدمنا المستحيل بعجلاته الصدئة...نخاف من ضعفنا.... فنحول بالإتكاء عليه ضعفنا قوة... و أحيانا... طريقاً... نحن محكومون بالأمل.... لولاه لما كنا بعدُ موجودون...ولما عرفنا يوماً... طعم الغد.... مقيدون طبيعياً... إجتماعياً.... وحتى على الصعيد الشخصي.... بكل ما لنا... وما ليس لنا...
من هنا كان نجاحنا... دوماً في الإتجاه الأخر.... حاسماً.... و كان سعينا للنهاية العظمى... و إن مخفياً... لكنه محقق.
الأخ المُعاذ بالله... شكر و تقدير...
محبة...