فأجَبتُ أنا حُبِّي طَيرٌ ****** هَلْ يَقبَلُ طَيرٌ إرغَامَا
الحُبُّ مَلاكٌ لو تدرِي ****** أيُطِيقُ مَلاكٌ إيلامَا
الأخ أسامة.. الشّاعر..
ها أنت بعد انتظار.. تمنحنا من شعرك أبياتاً... (تؤوينا) بجمال الحبّ و أناقة الحروف..
وما زلتُ أردّد قولي دائماً..
طوبى لامرأةٍ يتغزّل بها شاعرٌ ويكتب لعينيها بضوءِ المفردات..
شكراً لك أولى قصائدك....